السبت، 8 فبراير 2014

0


اشهر مصمم للمساجد ...
الايطالي ماريو روسى اشهر من صمم المساجد في مصر
من روما حيث مولده .... إلى مصر ...
الى تصميم المساجد ... إلى إعتناق الإسلام !!!
ماريو روسى
موهبة معمارية فذة وأكبر الأسماء في فن العمارة الاسلامية
خلال النصف الأول من القرن الماضي
.........
ماريو روسى
ولد فى روما عام 1897وتخرج من مدرسة الفنون الجميلة هناك وما كانت مصر لتعرفه ويترك فى أنحائها أروع بصماته كمعمارى لا يبارى .
لولا أن حادت به أقداره عن موطنه فى مستهل شبابه ليستقدمه الملك فؤاد إلى مصر للعمل فى وزارة الأشغال المصرية والإشراف على القصور الملكية .
حل الشاب ضيفا على مصر فإذا به –وفى زمن قياسى – يذوب عشقا فيها يمتزج بأهلها كواحد منهم مكتشفا إنسجاما ذاتيا مع ثقافتها وأحوالها يعطيها من فنون علمه ونبوغه مخلفا فى ربوعها تراثا معماريا لا يضارع وإبداعا .
وتشهد تصميماته إلى ماشاء الله بأن ماريو روسى عبقرى العمارة المساجدية الذى إنتهى به الأمر بإعتناق الإسلام عام 1946 بنى وصمم هذه المساجد بالغة الثراء الفنى والجمال المعمارى والتى
ربما يمر بها اغلب الناس فى مصر والإسكندرية فلا يشغلهم أمر بانيها وهويته .
اهم ما صمم من المساجد ...
مسجد العارف بالله أبى العباس المرسى
إستغرق البناء فيه من العام 1933 حتى تم إنجازه عام 1944 وأقيمت فيه أول صلاة عام 1945 وأعلن ماريو روسى إسلامه فيه عام 1946

مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية
مسجد محمد كريم فى قصر راس التين
مسجد أحمد يحي باشا بزيزينيا
مسجد عمر مكرم بالتحرير
مسجد الزمالك

كما انه مصمم المركز الاسلامى فى واشنطن
حتى منتصف القرن ال19 إقتصر تشييد المعمارى للمساجد على الضرورى فقط .
و بعد وصول الملك فؤاد لسدة الحكم تغير الحال فقد نهضت الطبقة المتوسطة وظهر الأعيان وازدادت الرغبة فى بناء المساجد .
وكما أسلفنا فإن المهندس ماريو روسي جاء إلى مصر فى مستهل شبابه ضمن مجموعة من المهندسين
الأوروبيين استقدمهم الملك فؤاد عام 1921 بواسطة المعمارى الإيطالى إرنست فيروجى باى الذى كان يعمل لدى الملك فؤاد الأول مشرفا على القصور الملكية لا سيما قصر عابدين.
عمل ماريو روسى فى البداية فى أعمال الزخرفة مبديا مهارة وموهبة فنية لافتة ولم يلبث أن إستقل فى أعماله ليتعامل مباشرة مع وزارة الأشغال المصرية ثم الأوقاف المصرية فى الفترة من 1930 إلى 1950 .
وكان يعمل فى العمل التصميمي والتنفيذى وحتى الترميم ومشرفا على أدق التفاصيل فى إطار الجو العام لهذا المجال فى مصر أو خارجها
يذكر أن أزمة مالية خانقة ضربت إيطاليا آنذاك فكانت فرصة المعماريين والبنائين الإيطاليين سانحة فى مدن البحر المتوسط ونشطت عمليات جلب الرخام من إيطاليا ومستلزمات البناء .
بدا الإهتمام واضحا فى البداية بالعناية بمسجد الرفاعى القديم الذى بنى على الطراز المملوكى والذى كان محور إهتمام المهندس الشاب وإنطلاقته للتطوير ووضع بصمته المعمارية الخاصة فى العديد من مساجد مصر والتى إستلهم منها بعد ذلك المعمار المساجدى من الفن والإبداع ما إستلهم .
1
مقياس النيل

مقابر المماليك

مقابر الخلفاء جانب القلعة

سوق الحرير بالقاهرة

شارع المسجد

الباب الكبير لمسجد السلطان حسن

المساجد في حالة خراب في الغرب صحراء القلعة

المنصة العالية للصوت بالسجد بالمسجد

صورة للمئذنة

إضافة تسمية توضيحية

مسجد بولاق

باب زويلة بالقاهرة

بعض بقايا  المساجد المهدمة

مسجد مقبرة الخلفاء

بوابة قصر خاص بالقاهرة

جانب لسوق بالقاهرة القديمة

0



الرواق الكبير للمعبد فيلة
معبد كلابشة

معبد كلابشة بادفو

معبد دندرة


رسم فى المعبد

التنقيب داخل معبد ابو سمبل

التطلع نحو جبل الكرمل  فى 24 ابريل 1839

الاسكندرية 1845

اطلال معبد بالنوبة

اسيوط فى صعيد مصر 1838

استراحة قافلة فى جبال سيناء

اديرة بيت لحم

اجتماع لقبيلة عربية فى وادى موسى

اثار انقاض بجوار معبد الكرنك

ابو الهول


ابو الهول والاهرامات

الخميس، 6 فبراير 2014

0

مسجد آق سنقر ابراهيم اغا مستحفظان حاليا1818
منظر عام لكازينوهات علي ضفاف خليج مائي بالقرب من باب الشعريه 1818
مجموعة السلطان قايتباي 1818
مجموعه السلطان قايتباي - من الداخل
مسجد و مجموعه المنصور قلاوون - 1818
قصر محمد علي باشا في شبرا الخيمه- القاهره 1818
مدخل وكاله قايتباي بالغوريه القاهره للفنان والمعماري الفرنسي باسكال زافي كوست
جامع عمرو بن العاص 1818 للفنان الفرنسى

0
منظر لأحد كازينوهات باب الشعريه عام 1818

مجمع ومسجد السلطان المؤيد
مجمع السلطان المؤيد شيخ للفنان الفرنسي باسكال زافير1818
سبيل ووكاله ذو الفقار أوده باشا . بالجماليه
باب الفتوح . القاهره 1818

مسجد السلطان حسن من الداخل للفنان الفرنسي باسكال زافير
سبيل وكتاب السلطان محمود بن مصطفي خان للفنان باسكال زافير 1818الفرنسي


مجمع السلطان فرج بن برقوق من الداخل
قاعدة صيفية فى بيت مملوكى 1818
سبيل ابراهيم بك المعروف خطا بسبيل اسماعيل بك وشارع سوق العصر 1818



;